الثلاثاء، 26 يونيو 2012

أيا عبد كم يراك الله عاصيـا حريصا على الدنيا وللموت ناسيا

أنسيت لقاء الله واللحد والثرى ويوماً عبوساً تشيب فيه النواصيا

إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقى تجرد عرياناً ولو كان كاسيا

ولو كانت الدنيا تدوم لأهلها لكان رسول الله حياً وباقيا

ولكنها تفنى ويفنى نعيمها وتبقى الذنوب والمعاصي كما هيا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق