الاسم الثامن
والعشرون :القدوس
القدوس تعالى هو أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ،
القدوس تعالى هو أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ،
عدد ذكره في
القران : مرتان
دليل من القران
( هو الله الذي لا اله الا هو الملك القدوس)
اثر الايمان
بالاسم:
1-
الله
سبحانه هو القدوس بكل اعتبار المنزه على الإطلاق
وطهارة العبد منه وبه
2-
وجب على
العبد ان يقدس الله وينزه من النقائص ثم يقدس نفسه عن الشهوات
3- من قدس
الله فقد استنار قلبه
4-كان
النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من ذكر هذا
الاسم في ركوعه وسجوده (سبوح قدوس رب الملائكة والروح)
5-كان
الرسول صلى الله عليه وسلم يسبح به اذا أوتر
6- نفي صفة
التقديس عن الأمة الظالمة
7-
مفهوم
القداسة ان يقدس الإنسان نفسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق