الأربعاء، 1 أغسطس 2012






الاسم الرابع والتسعون: المؤخر
الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها وهو الدافع عن معالي الرتب أخر من شاء  عن مراتبهم وأخر الشئ عن حين توقعه لعلمه وحكمته
الدليل من السنة :  قال صلى الله عليه وسلم (أنت المقدم  وأنت المؤخر)
اثر الايمان بالاسم :
1-   لا مقدم لما اخر الله ولا مؤخر لما قدم  ومن الأدب الدعاء بالاسمين
2-     من تأخر عن أداء واجب تجاه الله تأخر الله عن درجات الخير والثواب والرحمة عنه
3-     جاء الرسول صلى الله عليه وسلم  اخر الأنبياء ولكنه  مع ذلك مقدم عليهم
4-يجب على الإنسان مهما تأخر عليه الخير ان لا يقنط من رحمه الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق