الاسم الرابع
والتسعون: المؤخر
الذي يؤخر الأشياء فيضعها في
مواضعها وهو الدافع عن معالي الرتب أخر من شاء
عن مراتبهم وأخر الشئ عن حين توقعه لعلمه وحكمته
الدليل من السنة
: قال صلى الله عليه وسلم (أنت
المقدم وأنت المؤخر)
اثر الايمان
بالاسم :
1-
لا مقدم
لما اخر الله ولا مؤخر لما قدم ومن الأدب
الدعاء بالاسمين
2-
من تأخر
عن أداء واجب تجاه الله تأخر الله عن درجات الخير والثواب والرحمة عنه
3-
جاء
الرسول صلى الله عليه وسلم اخر الأنبياء
ولكنه مع ذلك مقدم عليهم
4-يجب
على الإنسان مهما تأخر عليه الخير ان لا يقنط من رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق