الاسم الخامس
والستون : الشاكر
المادح لمن يعطيه والمثنى
والمثيب له بطاعته والقران مملوء بمدح الأنبياء
والصالحين
عدد ذكره في
القران :مرتان
الدليل من القران
) مايفعل الله بعذابكم ان شكرتم وأمنتم وكان الله
شاكرا عليما )
اثر الايمان
بالاسم :
1-
أمر
الله خلقه بالشكر ونهى عن ضده واثني على أهله ووعدهم بإحسان الجزاء والفضل
2- جعله
الله سببا لرضاه على عباده
3-
أعظم
الشكر لله توحيده وعبادته وطاعته وشكر الله واجب على كل مكلف
4-الرسول
صلى الله عليه وسلم قام حتى تورمت قدماه فقيل له (غفر الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر)فقال
عليه السلام ( أفلا أكون عبدا شكورا )
5-حقيقة
الشكر هي الثناء والاعتراف على نعم الله
على عباده
6-
على كل
جارحة شكر وشكرها باستعمالها بتقوى الله
7- الرضا
اول درجات الشكر
8-
وجب على
العبد شكر من أجرى الله النعمة على يده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق