الاسم السادس
والتسعون : السيد
مالك الخلق له السؤود والشرف على
الإطلاق
الدليل من السنة
:قال صلى الله عليه وسلم (السيد الله
تبارك وتعالى )
اثر الايمان
بالاسم :
1-
السيادة
و الشرف على الإطلاق لله وحده
2- كل
سيادة وشرف للمخلوق فمنه تعالى
3-
فسر صلى
الله عليه وسلم معنى وأسباب السيادة في بقيه الحديث ( وأول من ينشق عنها لقبر و
اول شافع وأول مشفع )
4-سؤود
العبد في التقوى لسيده وسيادة العبد على
نفسه وأهواه وشهواته يمكنه الله منها ان استعان بسيادة الله تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق