الاسم التاسع
والتسعون :الوتر
الواحد الفرد الذي لا شريك
له ولا نظير في ذاته ولا انقسام
الدليل من السنة
قال صلى الله عليه وسلم ( ......وهو وتر يحب الوتر)
اثر الايمان
بالاسم :
1-
قال صلى
الله عليه وسلم (لله تسع وتسعون اسما مائة الا واحدة لا يحفظها احد الا دخل الجنه وهو وتر يحب
الوتر)
2- قيل معنى محبته للوتر بل
هو لهموم ما خلق الله وترا من مخلوقاته
3-
وقيل ان
الوتر هو التوحيد
4-وقيل
معناه في القران ان الله هو الوتر وحده
وان كل خلق الله شفع وذلك في قوله
تعالى 0( والشفع والوتر)
5-وقيل
ان الصواب ان الله اقسم بالشفع والوتر دون تحديد نوعا من الشفع والوتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق